أنشأت المدرسة العليا للأساتذة بسطيف بموجب المرسوم التنفيذي رقم 15/183 المؤرخ في 11 جويلية 2015 وقد حدد مقرها بمدينة العلمة ولاية سطيف
رسالة المدرسة هي تكوين جيل واعٍ، مبدع، ومتمكن من مواجهة تحديات المستقبل.
تسعى المدرسة لأن تكون رائدة وطنياً وإقليمياً في البحث العلمي والابتكار.
- إعداد خريج متميّز وفعّال، يمتلك كفاءة عالية في إنتاج المعرفة، وقادر على المنافسة في سوق العمل، مع الإسهام في تحقيق التنمية المجتمعية. - إنتاج بحوث أكاديمية وتنموية ، قائمة على الابتكار، وتولّد معرفة وفقًا لأرقى المعايير الدولية. - تأهيل هيئة تدريس ذات تميّز علمي، ومهني، وثقافي، تسهم في ترسيخ الجودة والتميز المؤسسي. - تعزيز وتوسيع استخدام التكنولوجيا الرقمية في الممارسات البيداغوجية، وفي مجالات البحث العلمي والحَوْكَمة الجامعية. - ترسيخ حضور اللغة الإنجليزية كلغة علمية وأكاديمية فاعلة في التدريس والبحث العلمي. - تحقيق مراتب متقدمة على المستويين الوطني والدولي بما يعكس جودة المخرجات وكفاءة الأداء المؤسسي.
مسيرة التحدي نحو التميز
تُقدم المدرسة العليا للأساتذة بسطيف باقة واسعة من الخدمات والتسهيلات التي تشكل بيئة أكاديمية مثالية، تعزز من صحة الطلاب وتثري حياتهم الاجتماعية والفكرية و الرياضية.
تشمل المدرسة على عيادة رئيسية تُقدم خدمات صحية متنوعة.
تفخر المدرسة بمكتبتها المركزية الفسيحة والمجهزة بأحدث التقنيات، والتي تعتبر بمثابة
تنظر المدرسة إلى الرياضة و الثقافة على أنها جزء لا يتجزأ من الحياة الطلابية. فالرياضة تغرس
تحتضن مدرستنا مجموعة متنوعة من النوادي العلمية التي توفر للطلاب فرصًا قيمة للنمو الأكاديمي والتطبيق
فضاء خاص يهتم بكل ما يخص المنح الدراسية خارج الوطن
يضم الحرم الجامعي بالمدرسة إقامة جامعية واحدة بخدمات اطعام مميزة ورعاية صحية جيدة.
تتولى إدارة العلاقات الخارجية متابعة مختلف المهام الأساسية المتعلقة بالشراكة بين الجامعات الوطنية والدولية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي
المزيد