مسؤول التظاهرة

    المؤسسة المستخدمة

    الرتبة

    الوظيفة

    الاسم واللقب

    المدرسة العليا للأساتذة

    أستاذ محاضر أ

    أستاذ باحث

    د. محمد خير الدين كرموش

    الهيئة المنظمة

    أ.د. علي بوقرورة (مدير المدرسة العليا للأساتذة - سطيف

    الرئيس الشرفي

    أ. د. عمر بوبڤار (مدير مخبر البحث في تعليمية اللغات)

    المشرف العام على الملتقى

    د. محمد خير الدين كرموش

    رئيس الملتقى

    أ. د. عمر بوبڤار

    رئيس اللجنة العلميّة

    د. منير بدوي

    رئيس اللجنة التنظيمية

 

ملخص إشكالية التظاهرة

      


من المتّفق عليه أنّ الاشتغال بالمعجم تنظيرًا وصناعةً، تأليفًا وقراءةً عملٌ حضاريّ، تتبارى الأمم في إحراز قصب السبق فيه، من خلال توجيه جهود الأفراد والمؤسسات إلى الاعتناء بقضاياه، ومناقشة ما يستجدّ من مسائله، وإيجاد حلول لمشكلاته، وتذليل العقبات من أجل الاستفادة منه استفادة تامّة.
وليست المؤسّسات العلميّة والتعليميّة، وفي مقدّمتها الجامعات والمدارس العليا، بمنأى عن هذا الاهتمام، بل لعلّها أمسُّ من غيرها حاجةً إلى العناية بقضايا المعجم، إذ هو وسيلة تربويّة وتعليميّة تُسعف القرّاء عموما والطلبة خصوصا بمعارف متنوّعة: لغويّة، وعلميّة، وتاريخية، ودينية... إلخ.
ومن هذا المنطلق كان واجبا على المشتغلين بالشأن التعليميّ في الجامعات والمدارس العليا الالتفات إلى قضايا المعجم، وبحث واقع تعامل الطلبة معه وعلاقتهم به، وكذا واقع تعليمه، وذلك استكمالا للحوار الدائر حول تعليميّة المقاييس المقرّرة على طلبة أقسام اللّغة العربيّة وآدابها.
إشكاليّة الملتقى:
تسعى محاور هذا الملتقى الوطنيّ إلى الإجابة عن جملة من التساؤلات والإشكالات، ومن أبرزها:
- ما واقع استثمار المعجم في برامج تكوين طلبة أقسام اللغة العربية؟
- ما علاقة طلبة أقسام اللغة العربية بالمعجم العامّ والمتخصّص؟
- ما الآليّات التي يجب التركيز عليها لتعزيز مكانة المعجم في الدرس التعليمي الجامعي؟

    الآثار العلمية والبيداغوجيّة
    - إبراز قيمة المعجم ومركزيّته في التكوين اللّغويّ والمعرفيّ لطلبة أقسام اللغة العربيّة.
    - إطلاع الطّلبة على أنواع المعاجم التي هم بحاجة إليها، مع بيان أسس صناعتها.
    - تزويدهم بآليّات منهجية تُيسِّر لهم التعامل مع المعجم، وتُسهّل لهم حسن الاستفادة منه.

     

لتحميل المطوية الرجاء الضغط هنا